نطور المسارات المهنية بشغف منذ عام ٢٠٠٠.

Nov 22nd 2025
يُعد سرد القصص من أقوى الأدوات في يد متخصص العلاقات العامة. فبينما تنقل الأرقام والبيانات المعلومات، فإن القصص تُلهم، وتربط، وتؤثر. في عالم العلاقات العامة، يمكن لقصة مُتقنة أن تحوّل منتجًا إلى حركة، وعلامة تجارية إلى رمز، وشركة إلى شريك موثوق به.
في جوهرها، تدور العلاقات العامة حول تشكيل الانطباع. ولا شيء يشكّل الانطباع مثل القصة الإنسانية. سواء كانت قصة نجاح عميل، أو نظرة من خلف الكواليس لفريقك، أو رحلة مؤسس الشركة – هذه الروايات تضفي طابعًا إنسانيًا على مؤسستك وتجعلها أقرب للناس.
العاطفة هي مفتاح التفاعل. القصة التي تُثير التعاطف أو الفرح أو الأمل تُحفظ في الذاكرة وتُشارك أكثر من قائمة إنجازات أو مواصفات تقنية. لهذا السبب تستثمر العلامات التجارية الكبرى في محتوى يبدو شخصيًا، أصيلًا، ومؤثرًا.
كما أن السرد القصصي يُساهم في بناء المصداقية. عندما يسمع الناس قصصًا مستندة إلى تجارب حقيقية، وشهادات واقعية، وتواصل شفاف، فإنهم يثقون أكثر في العلامة التجارية. والثقة هي أساس العلاقات العامة الناجحة.
إضافة لذلك، تساعد القصص في تبسيط الأفكار المعقدة. فقد يبدو الابتكار التقني أو التغيير في السياسات أمرًا معقدًا – إلى أن يتم عرضه من خلال قصة واقعية تُظهر تأثيره في حياة الناس.
الخلاصة: الناس ينسون الأرقام… لكنهم يتذكرون القصص – فاجعل قصتك تستحق السرد.

Nov 22nd 2025
لطالما اعتبرت المؤسسات أن قياس نجاح العلاقات العامة يتم من خلال حجم التغطية الإعلامية. وعلى الرغم من أن التغطية الصحفية ما زالت مهمة، إلا أن العلاقات العامة الحديثة تتجاوز مجرد...
اقرأ المزيد
Nov 22nd 2025
في عالم اليوم المتصل على مدار الساعة، حيث تنتشر الأخبار في ثوانٍ ويتغير الرأي العام بسرعة، أصبحت إدارة السمعة ركيزة أساسية لنجاح أي مؤسسة. لم تعد العلاقات العامة تقتصر على...
اقرأ المزيد